الجمعة 01 - تشرين الثّاني - 2024

Super User

Email: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

نثمن دعم المصري والعموش على متابعاتهم الميدانية اليومية لطريق الأشغال العامة "جرش" الدغمي : أعمال تأهيل طريق جرش تسير وفق تشاركية بلدية المفرق والاشغال العامة وكهرباء إربد.. والانتهاء من إنجازه قريباً. أكد رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي أن العمل جار على قدم وساق في تنفيذ تعبيد شارع جرش من خلال دعم معالي المهندس وليد المصري وزير الإدارة المحلية ومعالي المهندس فلاح العموش وزير الأشغال العامة والإسكان وشركة كهرباء اربد والذين يعملون وفق خطة عمل وضعت بهذا الشأن. وأوضح الدغمي أن الجهات الثلاث تقوم بجهود لإنجاز الطريق والذي يعد من الطرق التابعة للاشغال العامة والإسكان والذي قام الوزير بالاستجابة لطلب البلدية في إعادة تأهيل وتعبيد الطريق الحيوي الهام. وبين الدغمي أن كوادر البلدية قامت سابقاً في عملية التأهيل والآن تقوم كوادر شركة الكهرباء بإزالة الأعمدة الموجودة في الجزر الوسطية وتركيب أعمدة جديدة على جوانب الطريق بهدف إعادة تجميل الجزر الوسطية بما يلبي متطلبات هذا الطريق. وثمن الدغمي جهود ودعم معالي المهندس فلاح العموش وزير الأشغال العامة والإسكان ومعالي المهندس وليد المصري على متابعاتهم الميدانية واليومية معنا كفريق عمل واحد لإنجاز هذا الطريق والذي ما زال موضع اهتمام ومتابعة من الوزيرين من أجل إتمام هذه المهمة. يذكر أن بلدية المفرق الكبرى قد طلبت سابقاً من وزير الأشغال العامة والإسكان بإعادة تأهيل وتعبيد الطريق الرئيسي طريق تابع للاشغال العامة " طريق جرش" وعلى نفقة الأشغال العامة والإسكان والتي قامت مشكورة بالاستجابة وضمن تشاركية البلدية والاشغال العامة وشركة كهرباء اربد.

 

رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي يلقي كلمة الأردن بمؤتمر روما العالمي.
الدغمي يحذر بمؤتمر روما من تداعيات تناقص الدعم من البنك الدولي ودول المانحة للأردن لمواجهة اللجوء السوري
رئيس بلدية المفرق الكبرى يؤكد : الأردن ما زال يتحمل نيابة عن العالم تحديات موجات اللاجئين والمهاجرين
المنظومة الأمنية في الأردن صرفت الكثير من المبالغ لمكافحة الإرهاب ونيابة عن العالم لحمايته من هذه الفئة.. ويتطلب ذلك دعم الأردن دولياً. المقر - يوسف المشاقبة.
أكد رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي أن الأردن ما زال يتحمل أعباء اللجوء نيابة عن العالم وما زال ملتزم بالوفاء بالتزاماته الإنسانية وخاصة اللاجئين السوريين ومثلما فعل دائما مع أولئك الذين لجأوا للأردن لعقود طويلة.
جاء ذلك خلال إلقائه كلمة الأردن اليوم الخميس في المؤتمر العالمي والذي يقام في العاصمة الإيطالية روما حول الجلسات الحوارية في مناطق البحر الأبيض المتوسط وبرعاية وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإيطالية.
و تحدث الدغمي حول تأثير اللجوء السوري وتداعياته على الدول المستضيفة ودول الجوار قائلاً ” أن الأردن تحمل وما زال أعباء هذه الأزمة والذي يتطلب التدخل من المجتمع الدولي بتقديم المساعدات وبرامج التمويل اللازمة لمواجهة مثل هذه الأزمات”.
وعرض الدغمي في كلمته عن المعاناة الكبيرة التي تواجه الأردن جراء تحمله أزمات اللاجئين والمهاجرين والذي تعرض على مد العقود الماضية من اجتياح كبير من فلسطين والعراق وليبيا واليمن وسوريا والتحديات الصعبة التي يواجهها الأردن في هذا الاتجاه.
وأشار الدغمي إلى جهود جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين والحكومة باستمرار الحفاظ على كرامة اللاجئين وحماية حقوقهم، منوهاً أن حقوق الإنسان للاجئين الاقتصادية والاجتماعية والخدمية حفظها القانون، بحيث تم دمجهم ومشاركتهم كمواطنين الأردن باتخاذ القرارات وتحديد الاولويات.
وبين الدغمي أن اللجوء المتكرر تسبب بتعطيل الخطة التنموية الموضوعة والتي جاءت بتوجيهات من جلالة الملك لتحسين أوضاع الأردنيين، والذي شكل أيضا عبئا إضافيا ومستقبليا لتحسين أوضاع المواطنين المعيشية. وحذر الدغمي من تناقص الدعم المستمر من البنك الدولي و الدول المانحة في مواجهة الأعباء التي يتحملها الأردن من موجات اللجوء الأمر الذي يتطلب تكثيف جهود المجتمع الدولي تجاه دعم الأردن ليتمكن من القيام بدوره الإنساني على أكمل وجه.
وأكد الدغمي جهود الأردن الكبيرة تجاه مكافحة الإرهاب والتي كلفت الأردن الكثير من أجل الصرف على المنظومة الأمنية لمكافحة داعش الإرهابي وهذا كله كان نيابة عن العالم أيضا لحمايته من تلك الفئة، مشيراً إلى أنه عدم التراهن كثيراً على صبر الأردنيين بتحملهم نيابة عن المجتمع الدولي، لأنه سيدق ناقوس الخطر على كل دول العالم. وأشار الدغمي إلى أن صفقة القرن يتحملها الأردن بقيادة جلالة الملك ووقف الشعب الأردني معه ومواقف جلالته المشرفة والثابتة تجاه القدس الشريف و الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.

 79663405_572872880211814_3108422360743542784_n.jpg

يحدث الآن.. رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي يشارك في المؤتمر العالمي المقام حاليا في العاصمة الإيطالية روما حول الجلسات الحوارية في مناطق البحر الأبيض المتوسط والذي يقام برعاية وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإيطالية. وسيلقي الدغمي كلمة في المؤتمر حول تداعيات اللجوء السوري في المجتمعات المستضيفة.78389261_572742556891513_656536917138997248_n.jpg

رئيس بلدية المفرق الكبرى يثمن جهود معالي وزير الزراعة المهندس إبراهيم الشحاحدة لرفع شان القطاع الزراعي. الدغمي : منجزات معالي الشحاحدة حققت تنمية زراعية في المملكة.. ونجاح مهرجان الزيتون انموذج في الريادة بالعمل. وزير الزراعة المهندس إبراهيم الشحاحدة نجاحات تلو النجاحات ما زال معاليه يحققها في سبيل رفع شأن القطاع الزراعي في المملكة.. وما تجديد ثقة سيد البلاد صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه بمعاليه لدليل واضح على الرؤية الثاقبة التي يحملها للاستمرار نحو دعم القطاع الزراعي ليحقق نهضة انعكست بالإيجاب على المزارعين والمواطنين معا. النقلة النوعية التي يشهدها هذا القطاع منذ أن تسلم معاليه مسؤولية وزارة الزراعة لاشارة واضحة لهذه الجهود المميزة ونجاح خطط معاليه لإنجاح المشاريع الزراعية والثروة الحيوانية والتي لاقت اهتمام ورعاية غير مسبوقة مما جعل الزراعة تنمية حقيقية طالت نتائجها على الجميع. معالي الوزير الشحاحدة انموذج رائد للوزير الميداني والذي نشاهده يلتقي ويتجول في محافظات المملكة للالتقاء بالمزارعيين والمواطنين للتعرف على مطالبهم وتلمس حاجاتهم وسرعة الإستجابة في دعم المشاريع والاستماع للمبادرات ودعمها مؤشر حقيقي للنهوض بالزراعة. وما نجاح مهرجان الزيتون وحضور جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه للمهرجان يضاف إلى إنجازات معاليه لهذا الحدث الزراعي الهام والذي أعاد للزراعة قيمتها وثروتها الحقيقية في انتعاش الاقتصاد الوطني. وهذا المهرجان والذي لاقى حضوراً أيضا غير مسبوق وتسويق للمنتجات الأردنية كان سبقا لمعاليه في إبراز المنتج المحلي داخل الأردن وخارجه. ومحافظة المفرق والتي تعد السلة الغذائية الثانية على مستوى المملكة والتي تعتبر الأولى في تربية الثروة الحيوانية لاقت اهتماما ورعاية موصولة من معاليه من خلال ما يوليه من دعم مستمر للقطاع الزراعي والثروة الحيوانية ليواصل المزارع والمواطن بالتمسك بارضه ومشاريعه وثروته الحيوانية للمساهمة في تحسين الوضع الاقتصادي والمعيشي والنهوض بالزراعة لتكون دائما المحرك الرئيسي في تحقيق تنمية زراعية وبما تنعكس بالإيجاب على اقتصادنا الوطني. وإنني أثمن جهود معالي وزير الزراعة المهندس إبراهيم الشحاحدة على هذه النقلة النوعية والرائعة وحمل مسؤولية القطاع الزراعي والتي بدأنا نلمس نتائج جهوده على أرض الواقع ليكون الأردن في المقدمة دائما الرائدة في الزراعة والإنتاج وبهمة أبنائه في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه. عامر نايل الدغمي. رئيس بلدية المفرق الكبرى.
Top