شارك رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي بمنتدى السياحة المستدامة والتنمية المحلية والذي عقد في مدينة اسطنبول بتركيا وبمشاركة اكثر من 122 دولة عربية واجنبية

وقال الدغمي عقب عودته الى ارض الوطن ان المشاركة كانت ناجحة من خلال وضع المشاركين بمدى أهمية محافظة المفرق وموقعها المميز والاستراتيجي والتميز في نجاح مشاريع التنمية المستدامة وتوفر المرافق السياحية المهمة على مستوى المملكة .

وبين الدغمي بانه على هامش المنتدى تم اجراء العديد من اللقاءات ما بين رؤساء البلديات المشاركين من الدول العربية والاجنبية والذي تم فيها التأكيد على ضرورة التواصل ما بين بلدية المفرق وهذه المدن من اجل الاستفادة ما امكن من خبرات البلديات الاردنية وهذه المدن وبما يعود بالنفع على الجميع .

واشار الدغمي الى ان بلدية المفرق الكبرى تسعى الى التشاركية مع العديد من البلدان العربية والاجنبية من خلال اقامة العديد من المشاريع المشتركة الهادفة لخدمة برامج التنمية والسياحية و كون الاردن من دول المنطقة التي تتوفر فيها جميع مقومات نجاح المشاريع الاستثمارية وخصوصا السياحية منها .

واكد الدغمي بانه تم عرض المزايا والحوافز المشجعة للاستثمار في المملكة وخاصة في محافظة المفرق لقربها من دول الجوار ودورها الريادي المستقبلي في اعادة اعمار العراق وسوريا ، وهذا من شانه ان يسهم في جذب العديد من المستثمرين في هذا الجانب والذي سيكون فرصة لتحقيق تنمية مستدامة تساعد في مواصلة مسيرة البناء والتطور وخدمة ابناء الوطن .

وزير البلديات يزور بلدية المفرق

المصري يشيد بإنجاز الموقع الإلكتروني والقاعة الجديدة ووحدة الشكاوي

الدغمي: مستمرون في تنفيذ المشاريع والخطط والتواصل مع المواطن لتحسين الخدمات

اكد وزير الشؤون البلدية ووزير النقل المهندس وليد المصري ان اطلاق الموقع الالكتروني للبلدية و وحدة الشكاوي وقاعة الاجتماعات يندرج في اطار سعي البلدية في تحقيق التميز في الخدمات والريادة في الاداء وحرصها على التطوير المستمر في جوانب عملها الخدماتي والتنموي وتعد خدمة رئيسية لابناء المجتمع المحلي وانجازا يسجل لبلدية المفرق الكبرى .

المطلوب انجاز خطة العمل خلال الثلاث السنوات القادمة

وطالب المهندس المصري خلال زيارته الى بلدية المفرق الكبرى ولقائه برئيس البلدية عامر نايل الدغمي واعضاء المجلس البلدي وافتتاحه عدد من المشاريع الجديدة بضرورة العمل على انجاز خطة تستمر 3 سنوات تحتوي على مشاريع تنموية تنهض بها محافظة المفرق

الوزارة مستمرة في دعم رئيس واعضاء المجلس البلدي

واكد الوزير ان الوزارة حريصة على مواصلة تقديم كل الدعم اللازم لرئيس واعضاء اللجان لتقوم بمهامها في خدمة المواطنين وخصوصا في ضوء الاجراءات التي تقوم بها اللجنة من اجل تحسين واقع الخدمات المقدمة للمواطنين

توجيه الدعم للبلديات التي تتبنى مشاريع التنمية

وبين المهندس المصري ان افتتاح الموقع الالكتروني جاء تزامنا مع خطة الوزارة في حوسبة البلديات ، مشيرا الى اننا نحتفي اليوم بذكرى الكرامة وعيد الام والتي يستطيب الشعب الاردني في تذكرها في كل مكان ، منوها ان محافظة المفرق تعد من النشيطات اقتصاديا الا انه يقابلها نسبة في البطالة ، مؤكدا على اننا مع توجيه الدعم للبلديات التي تتبنى اقامة مشاريع تنموية عائدة بالفائدة على المواطنين .

مشروع قاعة المرحوم عبدالله بصبوص .. مركز لكافة الفعاليات في المحافظة

رئيس بلدية المفرق الكبرى عامر نايل الدغمي اوضح ان مشروع قاعة المرحوم عبدالله بصبوص في المفرق تعتبر من المشاريع الرياديه للبلدية ، وستكون مركز ومنار لكافة الفعاليات والأنشطة والاحتفالات في المحافظة ،منوها ان القاعة أصبحت معلم حضاري من خلال التصاميم التي نفذت فيها وتزويدها بكافة المعدات والشاشات والصوتيات وأجهزة مراقبة وتحكم واضافة لأجهزة التكييف وبين الدغمي أن تكلفة الإجمالية للقاعة بلغت حوالي 150الف دينار وتتسع 320 شخص بالإضافة لمنصة لكبار الزوار.

الموقع الإلكتروني ووحدة الشكاوي .. للتواصل بين البلدية والمواطن

واضاف الدغمي ان اطلاق الموقع الالكتروني ووحدة الشكاوي الالكترونية والذي جاء وفق احدث التقنيات والتغطية المهنية والحرفية والصحافية المتميزة مشيرا الى ان الموقع سيعمل على ابراز الانشطة والفعاليات وكافة اخبار البلدية والمعلومات التي تبين دور كل مديرية والمهام الرئيسية التي تقوم بها اضافة الى الخدمات الالكترونية التي تسهل على المواطن الوصول الى الخدمة والمعلومة ذات العلاقة بالخدمة التي تقدمها البلدية .

وزير البلديات يلتقي برئيس واعضاء المجلس البلدي

وخلال زيارته الى بلدية المفرق الكبرى ولقائه برئيس البلدية واعضاء المجلس البلدي استمع المهندس المصري خلالها من رئيس البلدية عامر نايل الدغمي شرحا لواقع المنجزات والمطالب الاساسية للمواطنين وخطط البلدية الطموحة في السنوات القادمة والاعباء التي تتحملها البلدية جراء استضافة الالاف من اللاجئين السوريين في المدينة وبيان تاثير ذلك على كافة القطاعات الخدمية والبنية التحتية .

كما قدم عضو المجلس البلدي إسماعيل ابو قديري باسم زملائه على هذه الزيارة واطلاعه على واقع حال البلدية والخدمة المقدمة ، مستعرضا ابرز القضايا الخدمية والمشاريع ومطالب الموظفين وغيرها من الخدمات المتعلقة بشؤون المواطن في المدينة والمناطق والتجمعات السكانية التابعة الى البلدية ، مطالب بضرورة تقديم الدعم المطلوب للبلدية لمواجه متطلبات المواطنين الخدمية .

وحضر فعاليات الافتتاح محافظ المفرق حسن القيام والنائب مفلح الرفالي والنائب الدكتورة ريم ابو دلبوح ورئيس مجلس محافظة المفرق محمد اخو ارشيدة ومدير الشرطة العقيد صالح الطوالبة و ورؤساء بلدات محافظة المفرق و عدد من الفعاليات الرسمية والشعبية في المحافظة .

1- طلب سير معاملة المواطن

2- طلب براءة ذمة

3- طلب اذن اشغال

4- طلب تقديم اقتراح او شكوى

5- طلب كشف ابنية

6- طلب ترخيص أبنية

7- طلب ترخيص أبنية

8- طلب رخص المهن

9- مرفقات معاملة الافراز - التوحيد

تأسست غرفة تجارة المفرق عام 1972 وفق نظام غرف التجارة لسنة 1961 الصادر استنادا لقانون الغرفة التجارية لسنة 1949 ، وهي مؤسسة ذات نفع عام وتعنى بتنظيم وتشغيل المصالح التجارية داخل محافظة المفرق .

رسالة الغرفة 

قيادة اعضائها وكافة الفعالية التجارية داخل محافظة المفرق للوصول الى افضل مناخ تجاري واستثماري.

أهداف الغرفة 

خدمة الاعضاء وتلبية احتياجاتهم وتقديم احدث المعلومات عن السوق والاقتصاد والتأثير في القوانين والسياسيات الاقتصادية وتشجيع دعم المشاريع الصغيرة ومتوسطة الحجم وتحسين نوعية وفاعلية الممارسات التجارية والمساهمة في خلق الاتصال الفعال وتحديث الإدارة والخدمات والبنية التحتية للغرفة .

خدمات الغرفة 

المشاركة في ابداء الراي ووضع المقترحات المتعلقة بالقوانين والتشريعات ذات الطابع التجاري والاقتصادي واصدار شهادات المنشأ والمصادقة عليها واصدار الكفالات وفض الخلافات والنزاعات التجارية بالطرق الودية بين التجار عن طريق التحكيم وايجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي يقع فيها التجار واجراء اللقاءات الضرورية مع محافظة المفرق وكافة الجهات ذات العلاقة لحل اي مشكلة تواجه التاجر .

كما تقوم الغرفة بالمشاركة في الوفود التجارية الاردنية واستقبال الوفود التجارية العربية والاجنبية الزائرة واطلاعهم على الفرص والبيئة الاقتصادية المتوفرة في محافظة المفرق لموقعها الجغرافي المميز مع دول الجوار .